سوف تكتسب معلومات مع ذلك المنشور الطويل حول"الإبتزاز الإلكتروني والصفحات التي تقوم بنشر صور عائلية وطرق الحل"مهم للغاية سأضع في أخر المنشور الخلاصة لمن ليسو مهتمين في المجال أو لمن لايحبوا الإطالة :- أولاً: الإبتزاز بشكل عام متواجد من قبل دخولنا عالم الإنترنت حيث أنه يختلف من طريقة لأخرى فقد كان المبتز قديماً يستخدمون طرق قذرة ولكن ليست أقذر مما يحصل في عالم الإنترنت حاليا.
- يتم إستغلال الضحية بدفع مبالغ مالية مقابل عدم فضح السر الذي أعطاه للمبتز من سابق "وهنا يعتبر مبتز وخائن للسر-والقانون في الدول العربية تفرض قوانين صارمة للمعاقبة". -يتم إستغلال الضحية من خلال نقاط ضعف وطلب مبالغ مالية"فيتم المعاقبة قانونيا وتندرج هذه الأساليب من ضمن اساليب الإبتزاز". أما بالنسبة لعصرنا الحالي عصر التكنولوجيا أصبح الإنترنت سلاح ذو حدين اما أو: -أما ان يتم إستغلال الإنترنت إستغلال إيجابي"قراءة,إطلاع,إستفادة,كسب مهارات,تواصل وعلاقات دولية,والخ.... -أو إستغلال سلبي "شتم,تهديد,قذف,إساءة,الخ..."وهذه التصرفات قد تجعل من أصحابها عرضة للنظام والقانون وفرض عقوبات في حقهم في غالبية الدول.
- يتم إستغلال الضحية بدفع مبالغ مالية مقابل عدم فضح السر الذي أعطاه للمبتز من سابق "وهنا يعتبر مبتز وخائن للسر-والقانون في الدول العربية تفرض قوانين صارمة للمعاقبة". -يتم إستغلال الضحية من خلال نقاط ضعف وطلب مبالغ مالية"فيتم المعاقبة قانونيا وتندرج هذه الأساليب من ضمن اساليب الإبتزاز". أما بالنسبة لعصرنا الحالي عصر التكنولوجيا أصبح الإنترنت سلاح ذو حدين اما أو: -أما ان يتم إستغلال الإنترنت إستغلال إيجابي"قراءة,إطلاع,إستفادة,كسب مهارات,تواصل وعلاقات دولية,والخ.... -أو إستغلال سلبي "شتم,تهديد,قذف,إساءة,الخ..."وهذه التصرفات قد تجعل من أصحابها عرضة للنظام والقانون وفرض عقوبات في حقهم في غالبية الدول.
- الإبتزاز الإلكتروني عبارة عن تهديد الكتروني عبر أي منصة تواصل إجتماعي ,ويتم من خلاله إستغلال مشاعر الضحية وطلب مكاسب مالية أو مادية وغيرها الكثيرة مالم سوف يقوم بتنفيذ تهديده سواً "نشر صور عائلية, نشر الرسائل الخاصة والخ.. من طرق الإبتزاز الإلكتروني ولها طرق عدة وأساليب مختلفة. -مانريده لاغير قوانين صارمة اذا وجدت وطبقت لمثل هكذا ظاهرة سوف تنتهي مع ندرة حصولها كما هو الحاصل في معظم الدول.
-سوف نتطرق للعقوبات المفروضة من قبل قوانين الدول العربية: عقوبة الإبتزاز الإلكتروني في دولة اليمن لا يوجد نظرا لعدم وجودها في قانون جرائم العقوبات التي لم تحدث مسبقاً..
عقوبة الإبتزاز الإلكتروني في دولة عمان يعاقب بالسجن مدة لاتقل عن شهر ولاتزيد عن ثلاث سنوات وغرامة ثلاثة الف ريال عماني وتتضاعف العقوبة حسب الجريمة.
عقوبة الإبتزاز الإلكتروني في المملكة العربية السعودية السجن عام وغرامة 500الف وتتضاعف العقوبة حسب الجريمة.
عقوبة الإبتزاز الإلكتروني في المملكة الهاشمية الأردنية يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 اشهر ولا تزيد على 3 سنوات وبغرامة لا تقل عن 1000 دينار ولا تزيد على 3000 دينار كل من استخدم الشبكة المعلوماتية او الموقع الالكتروني او نظام المعلومات في ابتزاز شخص أو جهه.
وغيرها الكثير من العقوبات التي تفرضها كل دولة حسب قانون الجرائم والعقوبات لديها.
▪طرق حل من يقوم بإبتزازك :
1- عدم الخوف والهلع.
2- عدم الرد أو الإستجابة للمبتز نهائياً.
3- أبلاغ اهلك عن المشكلة فوراً ويجب الإستماع من قبلهم وإخبارهم بكل شفافية ووضوح.
4- التوجه الى أقرب قسم شرطة والإبلاغ عن المبتز.
5- إغلاق كافة منصات التواصل السابقة لديك لفترة محددة أو دائمة.
6- المبتز يطلب مبالغ مالية ويخبرك بانه سوف يقوم بعدم تنفيذ تهديده بهذه الحالة الحذر الشديد من ارسال أي مبالغ والشرطة ستتخذ كل الطرق التي يتم أستدراج الضحية بها فلا تستعجل.
ثانياً:الصفحات التي تقوم بنشر صور عائلية من يديرها انسان ناقص وعديم الضمير أو قد تكون جماعات بأكملها, بنسبة 100% من الصفحات يديرها مبتزين وأصبحت لهم كمصدر دخل أو وسيلة لخراب البيوت والأسر.هناك العديد من الأسالة حول لماذا الدولة أو أجهزة المخابرات أو الأمن القومي مايغلق صفحات المبتزين أو الهاكـر ووو من هو صاحب الحساب الأساسي !؟
الإجابة:منصات التواصل تحتفظ بكل تفاصيل المبتز من تفاصيل جهاز وموقع وغيره وتقوم بتخصيص رابط للإبلاغ عن أي حالة إبتزاز والتي لاتستطيع الدول حذف الصفحة أو تتبعها أو حلها كون المشكلة تكون لدى الشركة وهيا من تقرر حذفها أو لا ويتم حفظ كل شي في سيرفراتها لمن يسأل عن هذه الروابط متواجدة يبحث عنها في محرك البحث جوجل حسب البلاغ وحسب المنصة.
الخلاصة من كل ماسبق : -الأبتزاز ظاهرة سيئة ويجب علينا مكافحتها والوقوف بجانب الضحية وعدم الإستجابة للمبتز. -أكثر طلبات الإبتزاز تستهدف الأخوات في حال ضاعت الذاكرة أو الجهاز أخترق, ياريت تحتفظي بالصورة في مكان أمن لا تقوموا بإعادها نشرها في أي منصة لقروبات عائلية أو غيره ولا تقومي ببيع الجهاز حيث أغلب الأجهزة يتم إستعادة الصور بعد البيع.
-نتمنى من كل الدول فرض قوانين صارمة والوقوف بجانب الضحية والتعاون وعدم تركه. -الأهل لابد مايكون لهم دور في حل للمشكلة وعدم تعقيدها ومعاقبة الضحية في حال كان غير مذنب. -الأسر لابد من مراقبة لأجهزة ابنائهم وبناتهم في أعمار محددة بين الحينة والأخرئ وإعطائهم نصائح مستمرة حول منصات التواصل وكيفية الإستفادة الإيجابية منها.
وفي الأخير أتمنئ لكم موفور الصحة والسلامة وقراءة ممتعة ومشاركة هذا الموضوع ليستفيد منه الجميع فزكاة العلم نشره.
الكاتب: Haroon Bin Alqobati
في حال كان لديك مشكلة أو إستفسار يمكنك زيارة صفحتي على الفيسبوك:
في حال كان لديك مشكلة أو إستفسار يمكنك زيارة صفحتي على الفيسبوك: https://www.facebook.com/Haroon.Bin.Alqobati
أو عبر صفحتي الأمنية
: https://t.me/Tem_ISA
Facebook Page
https://m.facebook.com/ISA.Team.Arabic
#وعي_أمني_معلوماتي
#منشورات_توعوية
أو عبر صفحتي الأمنية
: https://t.me/Tem_ISA
Facebook Page
https://m.facebook.com/ISA.Team.Arabic
#وعي_أمني_معلوماتي
#منشورات_توعوية
No comments:
Post a Comment